التابعة ياأخوان أو ماتسمى ((أم الصبيان )) فهي بنت لإبليس لعنه الله وهي حسنة الشكل وقد لقبت بنائلة ولها من الأولاد ثمانية أولاد ذكور وكل هؤلاء الأولاد هم ملوك وكانت هذه التابعة في العصر الجاهلي معروفة وكان لها صنم في الكعبة يعبد وقد هدم تمثالها رسولنا الأعظم (ص) عندما فتح مكة عليه الصلاة والسلام فانهزم سوادها الأعظم
وهي مختصة أي التابعة بالنساء والبنات ولها تأثير على الأطفال والرجال وهنا يتدخل أبناؤها بذلك وهذه التابعة تختص بجسد الإنسان ولها 360 مكانا يمكن أن تضرب به الإنسان أي على عروق الإنسان
فالتابعة ممكن أن تبعد الزواج عن الفتاة ويمكن أن تعقد رحمها بعقدة فلا تحمل هذه المرأة ويمكن لها أن تقفل الظهر بعقدة فإن حملت المرأة يسقط جنينها وهكذا فلهذه التابعة كما قلنا 360 عقدة منتشرة من رأس الإنسان وحتى المنطقة بين فخذيه
وظهور التابعة مرتبط بعدم توافق الأسم مع أسم الأم مع حادثة يكون الشخص فيها غير طاهر وقد صدم بخبر أليم أو دخل بمشادة كلامية مع غيره وزاد صياحه فهنا تتدخل التابعة وتلبس الإنسان أول عقدة وهكذا
وأعلم أخي بأن غضاريف الإنسان هي طعام لهذه التابعة ولكل جن يسكن الجسد فالجن يسكن الظهر والعمود الفقري ليتحكم بسير الإنسان وقد يسكن المعدة أو الرحم ولكن المكان المفضل له هو النخاع الشوكي كونه الطريق الذي يعترض السيالات العصبية القادمة او الذاهبة للدماغ فيتحكم بطريق وسلوكية الإنسان
وهي مختصة أي التابعة بالنساء والبنات ولها تأثير على الأطفال والرجال وهنا يتدخل أبناؤها بذلك وهذه التابعة تختص بجسد الإنسان ولها 360 مكانا يمكن أن تضرب به الإنسان أي على عروق الإنسان
فالتابعة ممكن أن تبعد الزواج عن الفتاة ويمكن أن تعقد رحمها بعقدة فلا تحمل هذه المرأة ويمكن لها أن تقفل الظهر بعقدة فإن حملت المرأة يسقط جنينها وهكذا فلهذه التابعة كما قلنا 360 عقدة منتشرة من رأس الإنسان وحتى المنطقة بين فخذيه
وظهور التابعة مرتبط بعدم توافق الأسم مع أسم الأم مع حادثة يكون الشخص فيها غير طاهر وقد صدم بخبر أليم أو دخل بمشادة كلامية مع غيره وزاد صياحه فهنا تتدخل التابعة وتلبس الإنسان أول عقدة وهكذا
وأعلم أخي بأن غضاريف الإنسان هي طعام لهذه التابعة ولكل جن يسكن الجسد فالجن يسكن الظهر والعمود الفقري ليتحكم بسير الإنسان وقد يسكن المعدة أو الرحم ولكن المكان المفضل له هو النخاع الشوكي كونه الطريق الذي يعترض السيالات العصبية القادمة او الذاهبة للدماغ فيتحكم بطريق وسلوكية الإنسان
No comments:
Post a Comment